لم أكُتب حقاً إلا لِإني أعيشهُ ، ذاكَّ الواقعُ وإن كانَّ أقربُ مِن بُعدهِ عليَّ ، ففي الكتابةِ أرقٌ غامضُ الرؤى تعتاشُ منهُ ما بينَّ جولةٍ وأخُرى ! ، تُصيبُ ما لا تُريد ! ، وتُريد ما لا تُصيب ، أو لستُ أفهمْ بالضبط ماذا أريدْ !
الأحد، 12 فبراير 2012
الكِتابة ، تّجربةْ شّخصية مّريرةْ مدفوعةُ الثمنْ !
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
2 التعليقات:
تّجربةْ لتعليقْ مني شخصياً
تجربةْ لتعليقْ مني شخصياً
إرسال تعليق